اذا كنت عضواً في المنتدى تفضل بالدخول ، اذا كنت زائراً اضغط على زر التسجيل لتنضم الى عائلة منتدى ستار اكاديمى 10 الرسمى
اذا كنت عضواً في المنتدى تفضل بالدخول ، اذا كنت زائراً اضغط على زر التسجيل لتنضم الى عائلة منتدى ستار اكاديمى 10 الرسمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ...

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Alina
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
Alina


الـجنـــس : انثى
المُسَــاهَمَـــاتْ : 1193
العُــمـــْـــــر : 31
العَمَــــــــــلْ : Etudiante
التـسْجِيلْ : 22/07/2010
النـِقَـــــــــاط : 2130
التَقْيِــيــــــم : 8

مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Empty
مُساهمةموضوع: مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ...   مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 2:29 am

*السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته*













والقيود التي على حرية المرآة نقول فيها إن التشريعات دائماً حين ينظر إليها لا تعترض العملية الإدراك ولا تعترض لعملية الوجدان وإنما تعترض لعملة واحده هي عملية النزوع بمعنى أن علماء النفس حينما قسموا مثلا مظاهر الشعور قسموها إلى ثلاثه أقسام قالوا إن الإنسان يرى ورد جميلة في البستان فإن رويته لها تعتبر إدراكاً أدرك منها الجميل فأعجبه ذلك وأحبه فيكون هذا وجدانا وجد في نفسه شيئاً أثر في ذلك الإدراك فنجدهم يهم ويذهب ليقطف تلك الورده ، فهذا نزوع – عملية نزوعه إذا فكان التشريع يأتي ويقول له أنت قد رأيت الورد ولم نمنعك من رؤيتها ، أعجبتك ووجدت في وجدانك شيئاً من السرور فلم نمنعك من ذلك إنما ساعه أكن تأتي كي تقطفها سيدخل التشريع إنما يتعرض لحالات النزوع ولا يتعرض لحالات الإدراك وحاله الوجدان لماذا ؟ قالوا إنه ليس من الممكن أن أفضل عمليه الوجدان عن النزوع ، إنسان أي أمرأة جميله وتقاسمها بديعه وشكلها مثير ومغر، هو رأي : إذا أدرك واستقر في نفسه إعجاب هذا الأعجاب كأنه معرك داخلي عمل في نفسه عمليه نزوع ولا يمكن أن نفضل العمليه الوجانيه عن النزوعيه كما نفصلها عن الورده ، فنجد الإسلام يقول أنا أريد أن أمنع عمليه الإدراك هذه من أساهها لأني سأتعبك قلو أبحث لك الإدراك ثم حرمت عليك النزوع فستعيش في قلق وتعب فلأن الله هو المشروع رحيم وعارف بالنفوس ، قال : .....أنا أريد أن أمنع هذا الإدارك فلا تتعب نفسك ، لماذا لأنها لو أثارتك واعجبتك ماذا يكون الموقف ؟ الموقف يعلمه الله ونعمه جميعاً من واقع الحياة ، وأظن شوقي رحمة الله عليه قال : " نظره فابتسامه فسلام فكلام فموعد فلقاء " إلى أخره لكن التشريع قال أن لن أبيح لك إلا راك حتى لا يكون عندك وجدان مثار لأنك لا تستطيع أن تفصل بين الوجدان والنزوع ، فقال التشريع : " يدنين عليهن من جلابيبهن " ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) وقال له غض طرفك لأنك ستتعب نفسك وتتعبها / أما أن تؤدي العملية النزوع ، فتريح فتنتهك وأما ألا تؤديها فتقلق وتعيش في اضطراب ، وأيضاً أنت يا امرأة أريد أن أؤمن حياتك ، بهذا التشريع الإسلامي تؤمنين من حياه المرأة ، لماذا ؟ لأن الإنسان المتزوج من زوجته مكثا معاً مده طويلة وهما الآن في سن الأربعين والخمسين فإن المرأة تعرضت لعمليات الخدمه وعمليات الولادة ولعمليات الرضاعة ولعمليات التربية ولعامل الزمن في شكلها وفي نظارتها وكل هذا أثر في تكوينها فإذا كان الرجل الذي في سن الأربعين والخمسين يذهب إلى الشارع فيجد في مقتبل عمرها على أحسن ما تكون من الزينه وأنضر ما تكون من الثياب ، فماذا يكون موقفه بالنسبه لها حينما يراها ؟ ستجلب غرائزه فبعد أن كانت غرائزه غرائز طبيعية وهو مع أهله تثور كل فتره وتهد بانتظام فإنه حين يرى منظراً كذلك الذي نذكره ومن شأنه أن يجلب غرائزه ويلهيها ، فماذا ستكون النتيجة المعتمدة ؟ أن يذهب إلى البيت ويجد زوجته مجعده الشعر مثلا ومتعبه فإن قد يبدأ مقارنه وفساء أغلب البيوت من هذه المسأله ، قيبدأ ينظر لا يحب أن يراه لأنه رأي منظراً أخره الفتاه الجميله التي في الحاله الأولى متصل إلى مثل هذه السنه يوماً ما فهو يقول لها لا تتبرجي حتى تأتي فتاه أخرى ينتظر خلقها لتفسد رجلك وبيتك عليك لأن هذه الفتاه ستتعرض أما لشاب مازال في مقتبل العمر وهو لا يزال يتعلم ولم يستقر بعد ولا يزال يتعلم ولم يستقر بعد ولا يزال عاله على أهله وهو لا تنقصه يقظه غرائزه زياده عما هي فيه وأما لإنسان له حياه رتيبه وله أهل فتأتي هذه الفتاه له فكان الإسلام أمنه حياتها أيضا لأن عمر زمانها هذا عشرا أو خمس عشر سنه وبعد ذلك تعير أمرأة عاديه تفسد بتك وتفسد ولدك وتفسد زوجتك عليك فتها لا تزال في مقتبل العمر فالإسلام كي يحرم المرأة ويؤمن حياتها ويجعلها وقره ومتحرمه منعها من أن تفعل في الناس هذا حتى لا يفعل أحد لا يفعل أحد معها ذلك إذا فالإسلام حينما جاء ليحدد الإدراك فالمسأله الوحيده التي حدد فيها الإدراك في مجال الشعور هي مسأله النظر إلى المرأة لأن العمليه الوجدانيه التي سينشأ منها النزةع لا يمكن فصلها ولا يمكن فصل ذلك إلاصل موجود في مثل هذه الأشياء فحين يجرو الإسلام على المرأة إنها لا تبذل أو لا تبرج أو أنها ل تبدي زينتها إلا لكذا وكذا فلإسلام يريد أن يكرم المرأة وهو لا يرد ان يجعلها في مكانها الطبيعي من المجتمع وزجا تمثل السكين وأنما تمثل الحضانه لأشرف جنس في الوجود ([ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])بمقدار ما توحي على أن يأمر الرجال بغض البصر حفظ الفرج.



ونصيحة امرأة لأمرأة تعطي لها مقوماتها كزوجه هذه أمره ولو جمعت كل المستغلين لهذه المسائل من الرجال كي يضعوا أدله هذه البنود التي وضعتها أم أياس لوجدتها تعطي لك فكره على أنها امرأة عاشت في منهجها الحقيقي أدارتها أن تنقل المنهج الحقيقي الذي عاشته إلى أبتها لتسعدها فماذا قالت لها أمها ؟ أولا كانت الفتاه جميلة جدا وبلغ الحارث بن عمرو ملك كنده جمالها فأراد أن يتزوجها فلما تزوجها وجاءت لتحمل إليه قالت لها أمها " أي بنيه أن النصيحه لو تركت لفضل أدب لتركت لذلك منك " أي انك مؤدبه ولست في حاجه إلى نصيحه ، " ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أهلها لكنت أغنى الناس ولكن النساء للرجال خلقنه ولهن خلق الرجال يا أبنتي احفظي عني عشره خصال تكون لك ذخراً

أما الأولى والثانية فالمعاشرة له بالرضى والقناعة وحسن السمع والطاعة .

أما الثالثة والرابعة فالتفقد لموضوع أنفه وموقع عينيه فلا تقع عينه منك على قبيح ولا يتم منك إلا أطيب ربح.

أما الخامسة والسادسة فالهدوء عند منامه والتفقد لوقت طعامه فإن حرارة الجوع ملهبة وتنغصنه من النوم مغضب.

أما السابعة والثامنة فالاحتفاظ بماله والإرعاء على حشمته وعياله.

وأما التاسعة والعاشره فإياك أن تعصي له أمرا أو تفشي له سرا فإنك أن عصيت أمره أو عرت صدره وإن أفشيتي سره لم تأمني غده وأعدك بعد ذلك من الفرح أن كان ترحا ومن الترح أن كان فرحاً "




معا وكليف لها " قل للمؤمنين غضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أذكر لهم أن الله خبير بما يصنعون " وقل للمؤمنات يغضن أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهم إلا ما ظهر منها"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*ناتاشا*
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
*ناتاشا*


الـجنـــس : انثى
المُسَــاهَمَـــاتْ : 3033
العُــمـــْـــــر : 32
العَمَــــــــــلْ : مشرفة قسم الطبخ
التـسْجِيلْ : 18/07/2010
النـِقَـــــــــاط : 3331
التَقْيِــيــــــم : 13

مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Empty
مُساهمةموضوع: رد: مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ...   مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 8:08 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خيال العاشقين
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
خيال العاشقين


الـجنـــس : انثى
المُسَــاهَمَـــاتْ : 13078
العُــمـــْـــــر : 37
العَمَــــــــــلْ : •·.·`¯°·.·• (جااري البحث ) •·.·°¯`·.·•
التـسْجِيلْ : 18/04/2010
النـِقَـــــــــاط : 14063
التَقْيِــيــــــم : 445

مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Empty
مُساهمةموضوع: رد: مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ...   مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 5:46 pm

باركـ الله فيكـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مـــــــــــكانة المرأة في الإسلام ...الجزء الثالث عشر 13 و الآخيـــــــــر...
» مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام ... الجزء الثامن 8 ...
» مكــــــــــــانة المرأة في الإسلام ... الجزء التاسع 9 ...
» مـــــــــــــــكانة المرأة في الإسلام ... الجزء الحادي عشر 12...
» مكــــــــــــــانة المرأة في الإسلام ... الجزء الثاني عشر 12 ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: •»◦--◦ı[.. الأقسام العامة ..]ı◦--◦«• :: الإســلاميـات-
انتقل الى:  


      - احصائيات  - إتصل بنا - تبرع بإعتمادات لهذا المنتدى

Powered by phpBB © Copyright ©2007 - 2010
AHLAMONTADA Enterprises. 
مكـــــــــــانة المرأة في الإسلام... الجزء الثالث 3 ... Cron