في البداية كانت بدرية تسكت على كلام الطلاب عنها ولكنها الآن ما أن أسمعها اي طالب اي كلمة ترد له برد ناري ومع رامي تفاقمت الأمور وحاول عضها ولكنها كانت أقوى منه، أما رامي فقد أستفاد من ردود بدرية فتعلم بعض الكلمات التونسية وأصبح الكلام معها بالتونسية. في جلسة ال اس ام اس أخبر أحد المرسلين ناصيف بأنه سيذهب ليطلب يد زينة تفاجأ ناصيف وتمنى له التوفيق اما بدرية فقد نفت ما قالته بالسابق بأن الغيرة قتلت الموجودين وأكدت بأن رأسها سيبقى دائما عالي لأنها تونسية
حزورة بيبسي هي "الأكل بارد" فراح ناصيف يبحث في المطبخ والثلاجة اما محمد فقد وجد القطعة المعدنية بالحديقة ولكنه اراد أن يلعب على ناصيف فوضع القطعة بجانبه، فرح ناصيف بأنه وجدها وأعطاها لرامي كهدية منه فاستاء ناصيف عندما علم بالحقيقة المرة وفاز محمد بكاميرا رقمية مع طابعة واطار رقمي
بعد ثلاثة عشر أختبار امام الأساتدة قدّم الطلاب أمتحانهم الرابع عشر والأخير لهذه السنة، بدرية كانت سلعة في محل ناصيف لبيع الدمى التي تجيد الغناء والرقص ومدام رولا التي قامت بدورها رحمة كانت في المشهد تشتري طلاب الموسم الجديد من ناصيف، وفي مشهد محمد كانت رحمة المحاورة المصرية التي تبحث عن اي شيء يملئ الهواء وغنى لها محمد ولكنها لم تحب غناءه ولا حتى رقصة، وناصيف في مشهده أخبر زوجته بأنه ينوي دخول الأكاديمية وغنى الطربي والخليجي ولأليسار كركلا رقص، رامي كان يرتجل في مشهده الدي تكلم فيه مع نفسه في المرآة وأخيرا كانت رحمة أبنة فنانة أخبرت والدها بأنها تريد سلك درب والدتها والبداية مع بعض العملية التجميلية
صوت الضمير لآخر مرة مع الطلاب في آخر تسميات أبلغ رحمة ومحمد بأنهم النوميني لهذا الأسبوع وبعد أن أطمأن باقي الطلاب بأنهم وصلوا للنهائي قال صوت الضمير بأنه كان يجرب الصوت فقط والنوميني الثلاثة هم بدرية، رامي و رحمة وبارك صوت الضمير لمحمد وناصيف وصولهم البرايم النهائي وودّع الطلاب على أمل اللقاء في العام المقبل
:تسميات الأساتدة جاءت على الشكل التالي
ماري محفوض: بدرية، ورامي، ورحمة
ميشال فاضل: رامي، ورحمة، وبدرية
إليسّاركركلا: رامي، وبدرية، ورحمة
فؤاد فاضل: رحمة، ورامي، وبدرية
خليل أبو عبيد: بدرية، ورامي، ورحمة
ميشال جبر: محمد رمضان، ورحمة، ورامي