يمكن ان يحصل اي شيء، بينما كان الشباب والصبايا في الحديقة دخل طبّاخ اختصاصي بالأكل الأسيوي للأكاديمية ولكن قبل أن يعلم الطلاب بالمفاجأة التي تنتظرهم بالمطبخ خلاف جديد بين رحمة و محمد. رحمة رفضت الدهاب الى المطبخ وبالوقت الدي كان يحضّر الطبّاخ أشهى المأكولات من سوشي وغيرها، تحدث محمد مع رحمة وأعملها أن الحركات التي فعلتها بحضور الشيف ليست صحيحة فهي يجب أن تحترمة وتجلس معهم
وبين محمد وبدرية مزاح من العيار الثقيل فبدرية دعت عليه بأن لا يصل الى البرايم الأخير ومحمد لم يعجبه الدعاء فطلب منها عدم الجلوس معه على نفس الطاولة لأنه لا يستطيع أن يأكل وهي معه، زعلت بدرية وبعد قليل راضاها محمد واعادها للطاولة
في الظهيرة وبينما كان جميع الشباب مستلقين في اسرتهم ازعجتهم رحمة على الباب فاخد محمد بالونات الماء وفتح الباب وما ان ادخلت رأسها لتنظر من وراء الباب وجدت بالونة ماء متوجهه نحوها فاحضرت رحمة قوارير الماء وأصبحت الغرفة بركة ماء
وفي المساء وكما أصبح معلوم عند الجميع ففي اي دقيقة راحة يتوجه ناصيف للنوم ولكن الشباب شعروا بأنه نام لوقت كافي فصعد رامي على ظهره وتمسك بالسقف وقفز على ظهرة ثم استلم سلطان المهمة فطارده من ركن لآخر حتى طار النوم من عينية