الطلاب بوجود كميات هائلة من الهدايا والبالونات لرامي ففاق من نومه ليتفاجأ هو ايضا وبينما كان يرى هداياه دخل عليهم ريان بكعكة في يده فصرخ الجميع وفرحوا بمجيئة وتمنى رامي أمينة كانت تتلعق بمشواره في الأكاديمية ونفخ الشمع, ريان أخبرهم عن المعجبين والمحبين خارج الأكاديمية وقال بأنه أشتاق كثيرا للأكاديمية وطلب من الجميع عدم التفكير في التصويت ولكنه عبّر عن استيائه من كلام سمعه من أحد الطلاب عنه بعد خروجه
ما أن غادر ريان حتى عاد محمود وميرال من يومهم الأستثنائي خارج الأكاديمي وأحضروا معهم ملابس جديدة أشتروها في مشوارهم ولم ينسى محمود عيد رامي فأحضر له قميص هدية لعيده الثالث والعشرون, وأكمل رامي سهرته على الهاتف مع أمه وأخوته. رحمة في حالة سيئة ومحمد ر. يمر بنفس الحالة ولكن كل على حدى فرحمة كانت في سريرها حيث حاولت طاهرة وسلطان معرفة السبب ورمضان في الأستوديو مع عبدالعزيز
قبض على بدرية وهي تأكل بالجرم المشهود والشاهد هو محمد ع. الدي طلب منها التقليل من الأكل ولكنها لم تكثرت لكلامه واستمرت في التهام الطعام. مرّت ايام على حروب الأكاديمية ويبدو أن فترة الهدنة انتهت فمحمد غ. أفرغ قنينة الماء على طاهرة وطاهرة أفرغتها على سريره كي لا ينام
رحمة أخبرت محمد ر. بأنها زعلانه منه لأنه لم يكن بجانبها عندما كانت تمر بحالة الزعل, وبدرية بدأ برنامج الطبخ الخاص بها يحصل على عدد كبير من المشاهدين فهي لديها كل الأسرار والوصفات وللصوت الجميل تنصح بدرية بأكل المايونيز