اذا كنت عضواً في المنتدى تفضل بالدخول ، اذا كنت زائراً اضغط على زر التسجيل لتنضم الى عائلة منتدى ستار اكاديمى 10 الرسمى
اذا كنت عضواً في المنتدى تفضل بالدخول ، اذا كنت زائراً اضغط على زر التسجيل لتنضم الى عائلة منتدى ستار اكاديمى 10 الرسمى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملاك8000
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
ملاك8000


الـجنـــس : انثى
المُسَــاهَمَـــاتْ : 8299
العُــمـــْـــــر : 27
العَمَــــــــــلْ : طالبه
التـسْجِيلْ : 28/08/2010
النـِقَـــــــــاط : 13002
التَقْيِــيــــــم : 31

هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Empty
مُساهمةموضوع: هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!    هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Icon_minitimeالجمعة مايو 27, 2011 5:37 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




تَقُوْلُ قَارِئَةُ: الْزَّوْجَةِ تَدْفَعُ ثَمَنِ الْطَّلَاقِ دَائِمَا.. وَالْأَبْنَاءَ أَيْضا.. لَكِنْ مَاذَا عَنْ الْزَّوْجِ؟

تُجِيْبُ عَلَىَ الْسُّؤَالِ الدُّكْتُوْرَةُ هَبْهُ عِيُسِوَىْ أُسْتَاذُ الْطِّبَّ الْنَفْسِىَ بِجَامِعَةِ عَيْنٌ شَمْسُ، قَائِلَةً: عُلَمَاءُ النَّفْسُ يَتَحَدَّثُوْنَ دَائِمَّا عَنْ مَشَاكِلِ الْمَرْأَةَ الْمُطَلَّقَةَ، وَزَادُوْا فِىْ شَرْحِ الْأَضْرَارِ الْنَّفْسِيَّةِ الَّتِىْ تَتَعَرَّضُ لَهَا، بَيْنَمَا سَقَطَ الْرِّجَالِ مِنْ ذَاكِرَةِ الْتَّحْلِيلِ الْنَفْسِىَ، مَعَ أَنَّهُمْ يَدْفَعُوْنَ الْثَّمَنِ أَيْضا.
فَحِيْنَمَا يُحَدِّثُ الْطَّلَاقِ يَمُرَّ الْرَّجُلُ بِمَرَاحِلَ نَفْسِيَّةٌ عَدِيْدَةٌ، فَهُوَ يُحَاوِلُ أَوَّلَا أَنَّ يَتَنَاسَىْ الْفِكْرَةِ، وَكَأَنَّ شَيْئا لِمْ يَكُنْ.. هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ يُطَلِّقَ عَلَيْهَا اسْمُ مَرْحَلَةِ الْدِّفَاعِ عَنْ الْنَّفْسِ حَتَّىَ لَا يَشْعُرَ أَنَّهُ فَقَدَ شَيْئا مُهِمَّا فِىْ حَيَاتِهِ، حَتَّىَ وَلَوْ كَانَ الِانْفِصَالَ بِمَثَابَةِ الْخَلَاصِ مِنَ الْمَشَاكِلِ الْمُسْتَمِرَّةٌ مَعَ زَوْجَتِهِ.

ثُمَّ تَبْدَأُ الْمَرْحَلَةُ الْثَّانِيَةُ وَهِىَ الْخَاصَّةِ بِاسْتِعَادَةِ الْتَّفْكِيْرِ.. وَيَسْقُطُ فِىْ دَائِرَةِ أَفْكَارٌ مِثْلَ فَقَدْ الْزَّوْجَةِ وَالْأَوْلَادِ وَالْحَيَاةَ الْمُسْتَقِرَّةِ وَالْنِّظَامِ الَّذِىْ اعْتَادَ عَلَيْهِ.
ويُعَانّىْ أَيْضا مِنْ غِيَابِ دَوْرَ الْزَّوْجَةِ وَيَبْدَأُ فِىْ الْشُّعُوْرِ بِالْإِحَبَاطِ الْشَّدِيْدِ، الَّذِىْ يُؤَدِّىِ إِلَىَ خَلَلٍ فِىْ الْنَّاحِيَةُ الْجِنْسِيَّةٌ فَيُحَاوِلُ إِقَامَةِ عَلَاقَةٍ جَدِيْدَةً وَهِىَ مُحَاوَلَةُ نَفْسِيَّةٌ فِىْ اللّاوَعْى فِىْ مُحَاوَلَةٍ إِثْبَاتِ أَنَّهُ لَا يَزَالُ مَرْغُوبَا.

وَتُشِيرُ هَبْهُ إِلَىَ أَنْ الْزَّوَاجِ الدِّفَاعِىْ لَيْسَ هُوَ رَدُّ الْفِعْلُ الْوَحِيدُ لِلْمُطْلَقِ فَأَحْيَانَا يَكُوْنُ عُدْوَانِيَّا فَيَبْدَأُ فِىْ تَعْذِيْبِ مُطَلَّقَتِهِ وَالانْتِقَامِ مِنْهَا سَوَاءٌ بِعَدَمِ دَفْعُ الْنَّفَقَةِ الْشَّهْرِيَّةُ، أَوْ ضُمَّ الْأَوْلَادِ، الْمُهَمٌّ أَنَّ يُعَذِّبُهَا نَتِيْجَةَ لِإِحْسَاسِهِ بِالْإِحَبَاطِ فَيَزِيْدُ قَلَقِهِ وَيَعْتَلُّ مِزَاجُهُ، وَيُصَابُ بِالْأَرَقْ، وَبِالتَّالِىَ يَشْعُرُ بِالإِرْهَاقٍ وَتَقِلُّ قُدْرَتِهِ عَلَىَ الْتَّرْكِيْزِ فِىْ عَمَلِهِ، وَنَتِيْجَةُ لِهَذَا الْإِحْسَاسْ قَدْ يَحْدُثُ خَلَلُ فِىْ الْهُرْمُونَاتْ وِفْقَا لِلْحَالَةِ الْنَّفْسِيَّةِ أَوْ هِشَاشَةُ عِظَامَ، لِأَنَّ الْحَالَةُ الْنَّفْسِيَّةِ تُؤَثِّرَ عَلَىَ الْهُرْمُونَاتْ وَإِفْرَازِهَا.

وَتَقُوْلُ دَ.هِبَةٍ: إِنَّ الْرَّجُلَ الَّذِىْ يُهِيْنُ زَوْجَتُهُ وَكَانَتِ هَذِهِ الإِهانِهُ سَبَبُ هَامَ مِنْ أَسْبَابِ الْمُشْكِلَةَ الَّتِىْ أَدَّتْ إِلَىَ الْطَّلَاقِ يُحَدِّثُ لَهُ نَوْعُ مُعَيَّنْ مِنْ رَصْدِ سُلُوْكِهِ، وَيُحَاوِلُ الْتَّرَاجُعِ عَنْ تَصَرُّفَاتِهِ مَعَ نَفْسِهِ وَلَا يُوَاجَهُ بِهَا مُطَلَّقَتِهِ أَوْ يُوَاجِهُ بِهَا أَىَّ شَخْصٍ قَرِيْبٌ مِنْهُ، إِنَّمَا يَلُوْمُ نَفْسَهُ لَكِنَّهُ لَا يَعْتَرِفُ بِخَطَئِهِ أَمَامَ مُطَلَّقَتِهِ، وَهُنَاكَ مَنْ لَا يَشْعُرُ بِالْذَّنْبِ لِأَنَّهُ يُعَلِّلُ دَائِمَا لِنَفْسِهِ أَنْ مُطَلَّقَتِهِ هِىَ الْسَّبَبُ فِىْ فَشِلَ الْزَّوَاجِ.

أَمَّا بِالْنِّسْبَةِ لِلْأَسْبَابِ الَّتِىْ تُؤَدَّىَ إِلَىَ حُدُوْثِ الْطَّلَاقِ تَقُوْلُ : كَثِيْرَا مَا يَخْتَلِفُ الْزَّوْجَانِ خِلَافَاتٍ حَادَّةً وَيَكُوْنُ فِيْهَا الْطَّلَاقِ حَتَّمىَ، وَفِىُّ حَالِاتِّ أُخْرَىَ يَكُوْنُ الْطَّلَاقُ نَتِيْجَةَ لِلْعِنَادِ الَّذِىْ قَدْ يَصِلُ إِلَىَ كَثِيْرٍ مِنَ الْتَوَتُرْ بَيْنَ طَرَفَىِ الْعَلَاقَةٌ وَقَدْ يَقْوَىَ هَذَا الْإِحْسَاسْ مَجْمُوْعَةٌ الْأَصْدِقَاءِ وَالْمُقَرَّبِيْنَ، الَّذِيْنَ يَعْتَقِدُوْنَ أَنَّ مَا يَقُوْمُوْنَ بِهِ لِصَالِحِ الْأَسِرَّةِ وَإِذَا أَحْصَيْنَا الْحَالَاتِ الَّتِىْ حَدَثَ فِيْهَا الْطَّلَاقِ فَنَجِدُ أَنَّ اخْتِلَافِ الْشَّخْصَيْنِ وَعَدَمِ الْتَّفَاهُمِ يُؤَدَّى بِهِمَا إِلَىَ صُعُوْبَةً فِىْ الْتَكَيُّفِ عَلَىَ تَفَاصِيْلَ الْحَيَاةَ الْيَوْمِيَّةِ وَلَكِنْ الْحَيَاةِ بَيْنَهُمَا قَدْ تَسْتَمِرُّ مِنْ بِدَايَةِ الْزَّوَاجِ لِفَتْرَةٍ طَوِيْلَةُ، خَاصَّةً إِذَا كَانَ هُنَاكَ أَوْلَادِ وَلَكِنَّ غَالِبُا مَا يَثُوْرُ طَرْفُ مِنْ الْطَّرَفَيْنِ بَعْدَ سَنَوَاتٍ طَوِيْلَةُ مِنَ الْزَّوَاجِ وَيَطْلُبُ الْطَّلَاقِ اقْتِناعَا مِنْهُ بِأَنَّهُ ضُحَىً بِحَيَاتِهِ وَسَعَادَتِهِ فِىْ سَبِيِلِ بِنَاءِ أُسْرَتِهِ وَقَدْ جَاءَتْ الْلَّحْظَةِ لِكَىْ يَسْتَمْتِعُ هُوَ الْآَخَرُ بِجُزْءٍ مِنْ سَعَادَتِهِ الْمَفْقُوْدَةِ.

وَتُكْمِلُ هِبَةٍ: الْطَّرِيْقِ إِلَىَ الْطَّلَاقِ طَوِيْلٌ وَيَمُرُّ بِمَرَاحِلَ نَفْسِيَّةٌ مُعَقَّدَةٍ أَوَّلُهَا مُحَاوَلَاتَ غَيْرِ جَادَّةٍ لِلْإِصْلَاحِ فَفِيْهَا يَلُوْمُ كُلِّ طَرْفُ الْطَرفِ الْآَخِرِ، وَيَتَّهِمُهُ بِأَنَّهُ الْسَّبَبُ الْمُبَاشِرُ لِمَا وَصَلُّوْا إِلَيْهِ وَقَدْ تَكْبُرُ الْخِلَافَاتِ حِيْنَ يَتَدَخَّلُ آَخَرُونَ لِلْإِصْلَاحِ وَغَالِبَا مَا يَتَطَوَّرَ الْأَمْرُ إِلَىَ مَا يُسَمَّىْ بِالِانْفِصَالِ وَهُوَ حَالَةُ مَنْ الْابْتِعَادُ الْجَسُدَىْ وَالْمَعْنَوِىِّ بَيْنَ الْزَّوْجَيْنِ دُوْنَ الْطَّلَاقِ، وَقَدْ يَلْجَأُ إِلَيْهَا الْطَّرَفَانِ أَمَلَا مِنْهُمَا فِىْ أَنْ تُسَاعِدَهُمَا عَلَىَ حَلِّ الْمَشَاكِلِ الْيَوْمِيَّةِ وَتَجَنُّبِهَا طَالَمَا لَا يَخْتَلِطُوْا بِبَعْضِهِمَا وَلَكِنْ لِلْأَسَفِ الْشَّدِيْدْ يُؤَدَّى هَذَا الِانْفِصَالَ إِلَىَ تَقْطِيْعِ أَوَاصِرِ الْمَحَبَّةِ بَيْنَ الْزَّوْجَيْنِ، فَتَزْدَادُ الْعَلَاقَةٌ جَفْوَةِ وَاضْطِرَابا مِمَّا قَدْ يُؤَدَّى إِلَىَ اقْتِنَاعٌ كَلَّا الْطَّرَفَيْنِ بِأَنَّ الْطَّلَاقَ هُوَ الْحَلِّ الْأَمْثَلُ لِلْخَلَاصِ مِنْ هَذِهِ الْمُشْكِلَةِ الْمُزْمِنَةُ.

وَتَرَىَ الدُّكْتُوْرَةُ هَبْهُ عِيُسِوَىْ، أَنَّهُ مَنْ الْأَسْبَابُ الْشَّائِعَةِ لِلْطَّلَاقِ الْتَّقْصِيرُ فِىْ الْحُقُوقِ الْزَّوْجِيَّةِ سَوَاءٌ كَانَتْ مَعْنَوِيَّةً أَوْ مَادِّيَّةٍ أَوْ حِسِّيَّةٌ أَوْ الْتَّعَرُّضِ لِأَزْمَةٍ زَوْجِيَّةٌ حَادَّةً كَخِيَانَةِ أَحَدٌ الْطَّرَفَيْنِ لِلْآَخَرِ، مِمَّا قَدْ يُؤَدَّى إِلَىَ أَعْرَاضِ نَفْسِيَّةٌ قَدْ تَصِلُ إِلَىَ أَمْرَاضٍ كَالِاضْطِرَابَاتِ الْنَّفْسِيَّةِ الْجِسْمِيَّةَ كَالَقِئْ الْمُتَكَرِّرَ أَوْ ارْتِفَاعِ ضَغْطٍ الْدَّمِ أَوْ الْصَدَاعَ الْمُزْمِنُ أَوْ ظُهُوْرِ طَفَحَ جِلْدِىَ وَقَدْ يَذْبُلُ الْطَّرْفِ الَّذِىْ يُعَانِى الْقَلَقْ وَالْاكْتِئَابُ وَيُصَابُ بِفُقْدَانِ الْشَّهِيَّةِ مَعَ كَسِلَ شَدِيْدُ وَعَدَمِ الِاهْتِمَامِ بِأَىِّ شَئٍ وَفُقْدَانِ لِلْوَزْنِ.

وَلِكَىْ لَا نَصْلٍ إِلَىَ هَذِهِ الْحَالِاتِ الْنَّفْسِيَّةِ وَالْمَرْضِيَّةً عَلَيْنَا بِاسْتِشَارَةِ مَرَاكِزِ تُقَدِّمُ خِدْمَاتٍ إِرْشَادِيَّةِ مُتَكَامِلَةُ سَوَاءُ فِىْ الْمَجَالَاتِ الْشَّرْعِيَّةِ وَالْنَّفْسِيَّةِ، عِلْمَا بِأَنَّ هَذِهِ الْمَرَاكِزِ يَقُوْمُ عَلَيْهَا فَرْقَ مُتَكَامِلَةُ مُتَخَصِّصَةِ فِىْ هَذِهِ الْمَجَالَاتِ وَالَّتِى تَهْدِفُ فِىْ الْنِهَايَةِ إِلَىَ الْحِفَاظِ عَلَىَ كَيَانُ الْأَسِرَّةِ وَاسْتِقْرَارِهَا وَالْحَدُّ مِنْ الْزِّيَادَةِ فِىْ حَالِاتِّ الْطَّلَاقُ عَنْ طَرِيْقِ :

(1) إِبْدَاءِ الْمَشُوْرَةِ لِلْزَّوْجَيْنِ فِيْمَا يَعْرِضُ مِنْ مُنَازَعَاتِ أُسْرِيَّةِ.
(2) تَخْفِيْفُ حِدَّةِ التَّوَتُّرِ بَيْنَ طَرَفَىِ الْعَلَاقَةَ الْزَّوْجِيَّةِ عَنْ طَرِيْقِ مَعْرِفِةُ أَسْبَابَ الْخِلَافِ وَتُبَصَيْرَهَا بِنَتَائِجَ الانْحِرَافُ لِمَنْعِ التَّوَتُّرِ، وَمَا يَتَرَتَّبُ عَلَىَ ذَلِكَ مِنْ آَثَارٍ سِلْبِيَّةٍ فِىْ الْأُسْرَةِ وَالْأَبْنَاءَ.
(3) مُحَاوَلَةُ الْتَوَصُّلِ إِلَىَ حُلُوْلِ مُنَاسَبَةْ لِتَسْوِيَةٌ الْخِلَافَاتِ الْزَّوْجِيَّةِ وَتَنْمِيَةِ الرَّغْبَةِ لَدَىَّ الْزَّوْجَيْنِ فِىْ اسْتِمْرَارِ الْحَيَاةُ الْزَّوْجِيَّةِ وَتَحْسِينِ ظُروَفَهُما الْأُسَرِيَّةٍ.
وَقَدْ يَكُوْنُ ذَلِكَ عَنْ طَرِيْقِ عَمِلَ نَدَوَاتِ دَوْرِيَّةَ لِلْمُتَزَوِّجِيْنَ مَعَ إِعْدَادُ مَجْمُوْعَةٌ مِنْ نَشَرَاتِ الْتَوْعِيَةٌ الْأُسَرِيَّةٍ للْمُطَلِقِينَ وَالْمُطَلَّقَاتُ كَىَ تُسَاعِدُهُمْ عَلَىَ الْتَّكَيُّفُ عَلَىَ حَيَاتِهِمْ الْجَدِيْدَةٍ.
(4) الْتَرْكِّيزْ عَلَىَ الْطَّلَاقِ وَأَثَرُهُ عَلَىَ الْأَسِرَّةِ كُلَّهَا وَمُتَابَعَةِ حَالَةُ "مَا بَعْدَ الْطَّلَاقِ" الْنَّفْسِيَّةِ وَالِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالْدِّيْنِيَّةِ وَالْقَانونِيّةً للْمُطَلِقِينَ وَأَبْنَائِهِمْ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mi$$ liZaa
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
Mi$$ liZaa


الـجنـــس : انثى
المُسَــاهَمَـــاتْ : 7022
العُــمـــْـــــر : 26
العَمَــــــــــلْ : Study
التـسْجِيلْ : 16/07/2010
النـِقَـــــــــاط : 8410
التَقْيِــيــــــم : 39

هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!    هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 8:36 am

موضوعك رائع جدا
اكيد الطلاق باثر على الرجل
لانو حياتو بتتغير متل المراة وهو انسان بيتاثر بكل شي بصير معو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك8000
:: عضو جديد ::
:: عضو جديد ::
ملاك8000


الـجنـــس : انثى
المُسَــاهَمَـــاتْ : 8299
العُــمـــْـــــر : 27
العَمَــــــــــلْ : طالبه
التـسْجِيلْ : 28/08/2010
النـِقَـــــــــاط : 13002
التَقْيِــيــــــم : 31

هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!    هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Icon_minitimeالخميس يونيو 23, 2011 4:32 pm

موه موه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عَلَىَ كَفٍّ الْقَدْرِ نَمْشِيْ وَلَا نَدْرِيْ عَنْ الْمَكْتُوْبْ
» أُحِبُّكِ بـِ صَمْتٍ هَلْ تَسْمَعِينِيْ ..؟!
» هَلْ تَعِي أَنِي أَحْتَآجُكْ !
» هَلْ الغِيرَةْ حُبٌّ أَمـْ أَنَانِيَّةْ ..؟!
» هَلْ تَقْبَلْ أَنْ تَحْضُرَ عُرْسَ حَبِيَبتِكَ أَوْ حَبِيبِكِ وبـِ كُلِّ صَرَاحَةْ .؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: •»◦--◦ı[.. منتدى المرأة و الأسرة و المجتمـــع ..]ı◦--◦«• :: قسـم الـرجـال-
انتقل الى:  


      - احصائيات  - إتصل بنا - تبرع بإعتمادات لهذا المنتدى

Powered by phpBB © Copyright ©2007 - 2010
AHLAMONTADA Enterprises. 
هَلْ الْطَّلَاقِ يُؤَثِّرُ عَلَىَ الْرَّجُلِ أَيْضا..!  Cron