لن يكون لي جواب

لن يكونَ لي جواب؛

مشاعري ستبقى مطويةً في داخلي

تئنُ وتتوجع ...

تبكي وتضحك....

ثمَ تنتحر في أعماقي بصمت....

تضجرُ الكلماتُ أحياناً تكونَ خنجرً تطعنُكَ وأنتَ لا تدري

تكونَ سوطاً يجلدُكَ وقلماً يرسمُ على دربِكَ خريطةَ النهاية؟؟؟

أرجوووك.... ......دعني أُطبقُ مسامعي لأعيشَ في داخلي هذهِ اللحظاتِ الجنائزية.

لا يخيفنُي الحزنُ يا صديقي؛ أنوارهُ باتتْ أليفةً عندي لكنها الأن

تُحرقني تُؤلمني

تُشعلني تُطفئني

لمْ أشهدُ في حياتي احتضارَ حُبٍ كالذي اعيشُه الان....

لقد كنتَ ..لنْ أقولَ حبيَ الأول لكنْ الأخير

كنتَ حبي الاخير ووهمي الكبير... لكنهُ ينهار رويداً رويداً

وتلوحُ أنتَ لي من خلالِ ضبابِه الكثيف كالمنسين على شاطئ الدهرِ

كالمتعبين كالمهزومين من معركةٍ لم يكنْ لها أيُ وجود.

اي ده كله كلااااااااااااااااام رااااااائع


يسلموووووووووووووووووووووو

الله ايه الكلام الجامد طحن دة

كلمات قمه في الروعه والانسجام انتي رائعه جداا

كلماتك تستوقفني لحظات للتأمل لما بداخلها من معاني

روعه في الاداء وابداع في الطرح ما اروعك يالغلا

لا تحرمينا ابداعاتك ونثر عبير كلماتك

ودي لروحك الغاليه

شكرا الج ياميرة القلوب على كلماتكي الرقيقة والمميزة مثل حضورك المميز في صفحتي دائما الله لايحرمني من طلتك ولا من تقيمك الغالي
وشكرا الج يابنت العراق الغالي الاء على تنويرج المميز تسلمين ياوردة
وتسلمون أسير الحب
رانين