قلت لك وداعا..
.و يعلم الله انى ما عنيتها....ابدا!!
لكنك ابتعدت
ولم اغضب منك
فانا اعلم ان طريقك...ليس مفروشا بالورود
كنت اعتقد انى فى حاله عاطفيه ...
سأفيق منها سريعا..
لكنى اعيش...بك
ولا افق...منك
طوال الوقت متشبثه.... بامل يصل بين قلبينا
واتسأل ...
لماذا التقينا..؟
ما الذى يشد احدنا ...للأخر..؟
حتى ادركت اننا اكثر مما نتصور ...
متورطان...معا
انك انت احلى ...تناقض
لدرجه الالم..!
كنا نلتقى...ولا نتقابل..
وكم عشت فى انتظار....لقاء
يلقينى فى طريق...عينيك
وترددت الليله..
ان اطلبك ..على الهاتف
و ادعوك لعشق...لم تدركه...حتى الان!!
لكننى خائفه...
ان يخيب رجائى..!
فلم يبقى الا القدر...هو الوحيد القادر عليك...
ربما القى ...بالمسؤليه
على اقدار دفعت بك...الى حياتى
و جعلتك جرحا...لا يلتئم
فعليها ..وحدها
ان تكمل ما.....بدأته
ام ان....تشفينى... او تقضى...على
احبك جدا....
راق لى
نقلتة لعيونكم[/s