بعد الزعل والمناوشات قرر محمد ر. عقد هدنة مع رحمة ورحمة لم يعجبها الكلام ولكن لا يوجد حل آخر لزعلها الزائد وغيرتها عليه. أما أسمى فقررت أن تشعل الغيرة في رحمة بتقربها من محمد ر. فذهبت وسخنت له الطعام, بعد قليل تفاجأت رحمة من تقبل محمد ر. لمساعدة أسمى
في حصة السباحة مع البطل سيفاك وفي لعبة تنافس فيها الطلاب دخلت برجل محمود قطعة صغيرة فتوجع كثيرا حتى اخروجها من رجله. أما سلطان فعاد الى المستشفى حيث أخد العلاج اللازم واضطر للنوم في المستشفى ثم عاد الى الأكاديمية ظهر اليوم التالي
بدرية التي اختارت ترك صديقها للدخول الى الأكاديمية لا تعرف ادا كان خيارها في محله ام لا فتحدثت معها رانيا وأخبرتها أنها حتى وان كانت لم تتأقلم مع الكل في الأكاديمية فالفرصة التي تقدمها لها أهم من اي شيء ولا يوجد رجل يمكنها ان تثق فيه فحتى لو لم تتركه يمكن ان يتركه لفتاة آخرى في اي وقت
بعد الاعلان عن النوميني توجه باسل الى خزانته وبدأ بتوضيب أغراضه, اما مهدي فكان يضحك ويمرح فنصحتة ميرال بأن يكون على طبيعته وان يظهر حزنة فقال لها بأنه ليس حزين كونه نوميني وهيثم ايضا تقبّل الوضع وضحك مع مهدي